الساعة الأن
الثالثة فجرا و ها أنا ذا أنهى كوب النسكافيه الثالث و أحاول إنهاء تلك المقالة, لا
أعترف بذلك الشئ اللعين المسمى بـ "أخر ميعاد" لتسليم شئ ..
لا أحب أن
يستعجلنى أحد .. و خاصة لا أحب أن أستعجل نفسى.
و لكن لا بد من
إنهاء هذه المقالة فهى خاتمة كتابى الثانى, و قد أصررت أن يكون أفضل من الأول ربما
لهذا أترك للكتابة وقتها الذى تريده .. حتى و إن كان الثالثة فجرا !
من حسن حظى أن
مقالى الخاص بالمجلة المفترض تسليمه غدا أبضا -يالسخرية القدر- قد إنتهى و إلا كنت
قد جننت ..
أتذكر كيف كان
رد الفعل البسيط و لكن الحميم تجاه كتابى الأول, لم اتوقع أن يحبه أحد حقا.. مجرد
تجربة بسيطة جدا لم أحسب أن يعيرها أحد إهتمام و لكن هأنذا انهى كتابى الثانى ومازلت
غير مستعدة لرد الفعل ..
أقوم بحفظ
المقالة و أذهب لسريرى لأنام .. لأحلم بكتاب أخر لى و فتاة تأثرت بكتاباتى و تجعل
من الكتابة هوايتها و حلمها أن تصدر اول كتاب لها ليلاقى و لو رد فعل بسيط ..
..
المشاركة الرابعة فى حملة: اللغة العربية للاستخدام اليومى
موفقه يارب ..
ReplyDeleteشبهى انتِ ^_^
ReplyDeleteرخمه الكتابه اللى بالاجبار دى
ReplyDeleteبس لما الواحد بيركز فى ان الكتابه دى اصلا حاجه بيحبها
بيبقى الاجبار وقتها جميل :)
عاجبانى اوى الحمله دى وزعلانه انى عرفتها متأخر
جميل يارضوي كلامك وربنا ينجحك في الكتابة وفي كل حاجة في الدنيا
ReplyDeleteلا اجيد الكتابة الا الثالثة فجرا ايضا :)
ReplyDeleteجميل يا رضوى
جمييل يا رضوى جدا....
ReplyDeleteاتمنالك كل توفيق و نجاح...
مساء الغاردينيا رضوى
ReplyDeleteبالتوفيق يارائعة وتقبليني صديقة لركنك الجميل وقصاصاتك الممتعة "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas